الأحد، 16 نوفمبر 2014

اليوم الوطني

 
بقول لكم اليوم قصيده عن اليوم الوطني


اماراتي انتي كالفردوس في قلبنا عاليه فداج قلبي و روحي وعمري يالغاليه
انتي زهره الكون الزاهيه ربي يحفظج روحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــي الداميه
الفخر دائما في نفوسنا متعاليه انتي رافعه رؤوســـــــــــــــــــــــــنا الساميه
اماراتي انتي دار المعزه اماراتي انتي دار المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــحبه
افتخر اني اماراتي افتخر اني اماراتي و ديني الاســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــلامي
الله يرحم الشيوخ الي بنو بلادي وهم دوم في قلبنا متــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــسامي
اهني شعب بلادي اهني شعب بانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــجاز بلا قياسي
انتي موطن احلامي انتي موطن فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــؤادي
اماراتي دوم في عالي اماراتي دوم انجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــازات متتالي
يا اغلى دوله في الموطن العربي وسلامتكم
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة والى حكام الإمارات والى شعب الإمارات بمناسبة العيد الوطني الاتحادي و الذي يصادف في الثاني من ديسمبر






ومن أقواله الله يرحمه ويغفر له عن قيام الاتحاد ...
"إن الاتحاد كدولة وكيان أمر تخطى الأحداث والمواقف مهما كبرت فالاتحاد باق إلى يوم الحشر."


" إن الاتحاد يعيش في نفسي وفي قلبي وأعز ما في وجودي ولا يمكن أن أتصور في يوم من الأيام أن أسمح بالتفريط به أو التهاون نحو مستقبله ."

" إن أهم إنجازات الاتحاد في نظري هي إسعاد المجتمع عن طريق توفير جميع سبل الرفاهية والتقدم لهذا الشعب ."


" ونحن الذين رسمنا خطة الاتحاد، لم يكن ذلك عن خبرة وإنما عن إيمان بأمتنا : إيمان بالوطن ، إيمان بضرورة الوحدة ، ورغبة في تحقيق المصلحة ، التي لا تدرك إلا بالاتحاد ."


الشيخ خليفة والاتحاد :

أن يوم الثاني من ديسمبر عام 1971م أعاد لهذا الوطن وحدته وأسقط كل عوامل التجزئة ، وجعل من أرض الإمارات نسيجا مركبا يتمتع بكل صفات الانسجام ويمتلك كل عناصر التقدم والرخاء .

سوف يبقى الثاني من ديسمبر 1971م على مر الزمان الحـدث الأعظم قيمة في تاريخ الإمارات .. والأكثر تأثيرا في مستقبلها ، لا ينضب نبعه ، أو يخف صداه .

أكدت مسيرة الاتحاد صحة الاختيار التي انتهجها قائد المسيرة عندما اختار برؤية ثاقبة لأفاق المستقبل ، طريق الاتحاد ، ولا طريق غيره ، فتفتح بذلك أمام الإمارات عصرا جديدا .

كان الاتحاد حلما فأصبح حقيقة .. وكان الاتحاد أملا فأصبح واقعا يرتكز على أرضية صلبة قوية نتيجة للإيمان الراسخ بضرورته الملحة والرؤية الصافية لأهدافه الحاضرة والمستقبلية .

أن شمس الثاني من ديسمبر استطاعت أن تساير حركة التاريخ والتطوير ، وأن دولة الإمارات العربية المتحدة تنهض اليوم برجالها وتزدهر بسواعد أبنائها وبإرادة قيادتها المخلصة .

إذا كان تاريخ الإمارات قديمه وحديثه يزخر بمناسبات العز والفخار التي لا تنسى أبدا ، فإن يوم الثاني من ديسمبر سنة 1971م ، هي من الأيام العزيزة والغالية على نفوسنا ، الخالدة في قلوبنا ، لأنه اليوم الذي بارك الله فيه هذه الأرض الطيبة .

نحن نتطلع إلى طموحات أكبر وأشمل ، ونضع نصب أعيننا باستمرار المهام والمسؤوليات التي تواجهها هذه المسيرة في تقدمها بإذن الله ، ليس فقط لتدعيم وتطوير ما تحقق من إنجازات وإنما أيضا نهضتنا وتوسيع آفاقها بالجديد من هذه المنجزات .

في عيد الوفاء سنظل نصون أرضنا ******* ، الأبية ، العامرة بالعزة والكبرياء ، إرادة واحدة ، وقلبا واحد ، على صفحة ترابنا الوطني ، ونقول لإمارات الوفاء لا يسعنا يا وطننا إلا أن ندعو لك بالرفعة والتقدم والازدهار .

لقد استطاعت دولة الإمارات أن تقدم خلال مسيرة الاتحاد نموذجا حيا ومشرفا للدولة الحديثة التي استمدت من الماضي طريقا للحاضر ورسخت الحضارة ديمقراطية وشورى في الحكم عدلا وأمنا واستقرارا بين الناس ، وكلها من مقومات الدول الناجحة القوية البنيان والمتينة الوشائج .

أمام هذه التجربة الفريدة الرائدة تتجسد عظمة الرجال وقوة الإرادة وسلامة البناء الذي يؤتي أكله يوما بعد يوم .. فالاتحاد .. مسيرة بدأت ونمت ولا تزال بحمد الله تحقق كل يوم إنجازا جديدا في كل لحظة لبنة أخرى في بناء الوطن .

إن مناسبة قيام دولة الإمارات تذكرنا بحجم المسؤوليات الكبرى التي علينا أن نتحملها بجدارة المهارات الهائلة التي تقع على قواعد الاتحاد وننطلق به نحو آفاق التطور لأنه طريقنا إلى المستقبل .

في الثاني من ديسمبر 1971م انطلقت إلى الآفاق دولة الإمارات العربية المتحدة قوية بوحدة شعبها عزيزة بإخلاص قادتها أبية بصلابة جيشها غنية بوفرة ثرواتها وخيراتها كريمة بتعدد عطاءاتها .

لم تعد دولة الإمارات مجرد بقعة جغرافية تنحصر منجزاتها داخل هذه البقعة ولكن تتعداها كمعنى لهذا الاتحاد وكتأثير لحجم هذا الإنجاز وكأبعاد تاريخية لها وزنها وثقلها بين كل شعوب العالم .

إن ذكرى العيد الوطني ليس مجرد أعوام تتكرر وتمضي .. ولكنها يجب أن تكون بالنسبة لنا وقفة تأمل لمراجعة ما تم إنجازه من أعمال .

إن الأجيال سوف تمضي بعون الله على أرض الإمارات جيلا بعد جيل وستبقى بفضل الله هذه الأرض الطيبة تحرسها عناية الخالق وتحميها عزائم الرجال وسواعدهم ، وستبقى راية الإمارات عالية خفاقة وتبقى معها أعمال رجالها المخلصين الأوفياء شواهد حية ومعالم بارزة على درب مسيرة هذا الوطن .

والله يحفظ دولة الامارات من كل شر ويديم عليها الأمن والاستقرار ...






الرابط:http://www.uae7.com/vb/t21425.html




السلامة المرورية

 حـــزام الأمـــان 

aحزام الأمان سلامة وحزام الأمان يفقد فاعليته إذا كان مرتخياً أو لم يتم ارتدائه بالطريقه الصحيحةa حزام الأمان مجهز لشخص واحد فقط /الأطفال الذين بالمقاعد الخلفية والغير مثبتين في مقاعدهم هم أكثر عرضة للوفاه أو الأصابة / يجب عليك تعويد نفسك واطفالك على ارتداء حزام الأمان لسلامتكم/استخدم مقعد خاص بالمولود بحيث يكون الطفل مواجهاً للخلف/ الأطفال الذين تزيد اعمارهم عن 8 سنوات يستخدمو حزام الامان الخاص بالكبار/  يجب وضع مقعد الأمان الخاص بالاطفال في وسط المقعد الخلفي ما أمكن  

 

 الـســـرعة

اتسرع فالموت أسرع/    السرعة قاتله/ السرعة وراء أكثر الحوادث المرورية/  السرعة أقصر الطرق إلى الموتa السرعة المأمونه تخضع لعدة عوامل:حالة الطريق والطقس/ حالة المركب/حالة حركة المرور/علامات وارشادات المرور/  كلما زادت السرعة زاد حجم الاصابة/  السرعة جريمة بحقك وحق الآخرين    

 

 قـطـــع الأشـــارة 

a تجاوز الاشارة الحمراء خطوره بالغة /    الإشارات الضوئيه لغة الطريق/   احترامك للاشارات الضوئيه دليل وعيكa الإشارات الضوئية وضعت لسلامتك فتقيد بها     

 

 الإسـعـــاف   

تبع الطريقة المناسبة عند إنقاذ المصابين/ مبادرتك بأسعاف الآخرين قد ينقذ روحاً /  تأكد من وجود حقيبة الاسعافات الأوليه معك /  العلاقة مع رجل المرور/كن صديقاً لرجل المرور /  احترامك لإرشادات رجل المرور دليل وعيك/   رجل المرور يعمل لسلامتك

 
 
 
 
 

                                                                                               

الأحد، 9 نوفمبر 2014

نقرأ نبدع

معلومات عن القراءة:

 

للقراءة أثر عظيم فى بناء شخصية الفرد فهى لها دور عظيم فى حياة الانسان فهى تنمى عقله ؛فالعقل السليم فى الجسم السليم ولا يحدث ذلك إلا بممارسة احدى الرياضات التى تناسب السن وعلى الإنسان أن يعود نفسه على ممارسة إحدى الرياضات يوميا حتى ينمو نموا سليما صحيحا .

 


وأيضا توسع وتنضج الفكر، وتشكل سلوكيات الفرد وتحقق آماله وتكون بمكانته فى مجتمعه بمقدار ثقافته؛فالقراءة وسيلة من وسائل التقدم الحضارى حيث أن اول آية نزلت ففى القرءان الكريم هى :{ اقرأ باسم ربك الذى خلق } ، وهناك شخصيات عظيمة مثل شخصية العقاد حيث ان حبه للقراءة كان سببا فيما حققه من نجاح وشهرة وللقراءة أنواع متعددة منها : القراءة السريعة وهى للتصفح وتعتمد على السرعة فى تقليب صفحات موضوع ما فى كتاب او مجلة او صحيفة و للاحاطة السريعة بألأفكار الاساسية او الموضوع الاساسى فيه او الوصول لفكرةمحددة يبحث عنها القارئ ، ومنها ايضا القراءة الجهرية التى تعتمد على الجهر بما نقرأ ، فنخرج الحروف من مواضع خروجها الصحيحة ونراعى اماكن الوقف والوصل ،كما نراعى تمثيل الصوت وتنغيمه لينساسب المعنى ،وهناك ايضا القراءة الصامتة التى لا نحرك فيها الشفتين ولا نصدر أصواتا ، وإنما نعتمد فيها على حركة العينين وتنقلاتهما بين مجموعة الكلمات والأسطر، وهى توفر الوقت والجهد، وتزيد الفهم ،ولا تزعج الآخرين.

 

 


وللقراءة مهارات لابد من الاحاطة بها لتحقيق الثمرة المرجوة ومنها : تحديد الافكار واستخلاصها ، والاحتفاظ بالمعلومات وتخزينها ،والتمييز بين الرأى والحقيقة ، وبين الافكار الاساسية والافكار الفرعية ،وتحديد موضوع او عنوان الفقرة ،إصدار أحكام على ما نقرؤه .
وللقرائة آداب منها:أن يراعى القارئ الهدوء والنظام ، وعدم ازعاج غيره ،وكذلك الحرص على نظافة الكتاب الذى يقرأ فيه ، والمكان الذى يجلسعليه ، وتقديم الشكر لكل من سهل له أمرا ويقدم كتبه للآخرين بنفس راضية ؛ ليتعلموا كما تعلم هو

 
 

الأحد، 2 نوفمبر 2014

يوم العلم الإمارتي

تحت راية شامخة، وعلم خفاق، وبيرق للعز، وشارة للقيادة، ولواء للاتحاد، يقف أبناء الإمارات كل صباح، غير أن وقوفهم اليوم مختلف، فاليوم يوم العَلَم. اليوم هو الثالث من نوفمبر، يوم آخر لتجديد الولاء للوطن ورمزه. للعَلَم.

 



 

العَلَم، ما رفعه متفرقون إلا جمعهم، وما تبعه ضالون إلا أرشدهم، ولا تمسك به محاربون إلا كان سبيلاً إلى نصرهم، وهذا أمر يصدقه الواقع قديمه وحديثه. ففي الحروب القديمة، كانت السيوف تتشابك والأعين ترنو إلى الشارة، فالجندي صامد ما دام علمه شامخاً، والجيش بخير ما دامت رايته مرفوعة، والنصر قريب ما دام اللواء معقوداً. وفي التاريخ الحديث لا تقوم لدولة قائمة، ولا تتحق لثورة غاية دون علم وراية.

 



 

هو رمز ومعنى وإيحاء، هو دلالة ودال ومدلول، هو بيان بديع، هو الساكن في القلوب، المتحرك في الوجدان، إذا نظرت إليه مرفرفاً خفاقاً، سوف يرفرف قلبك ويخفق، لن تمتلئ عينك من رؤيته، ولن تصرف بصرك عنه، سوف تشعر أن قامتك ممدودة، وهامتك في السماء، ورأسك يجاوز النجوم، ستستشعر أن صدرك تحتبس فيه أنفاس الوطن بحرية، وتطلق طاقة مدوية للعمل والإنجاز. سوف تقرأ في ألوانه تاريخ الأجداد، وتستشرف مستقبل الأجيال في آن واحد. وسوف تتموج مشاعرك مع انعطافاته ما بين إباء وفرح وفخر وحماسة وشموخ.

 



 

وإذا كانت الشعوب تحتفل بأيامها وتساهم فيها، فإن القيادات هي من تصنع تلك الأيام، سهم أخرق من جساس بن مرة صنع أيام البسوس، وسباق بين سيدين وفرسين جعل للعرب أيام داحس والغبراء، وما أكثر السهام الخرقاء والنزوات الحمقاء، ولذا فإن أيام العرب كثيرة، ومفهومها مرتبط في تاريخهم بالحروب. أما حين تكون القيادات ذات نظرة ثاقبة، وتفكير يخترق المنظور، وروح تحب السلام وتطلب الريادة فإن الأيام تصنع لتحيي الأمم لا لتفنيها، وتطور القيم لا لتهدمها، ولذا كان يوم العلم، ولذا كان مرتبطاً بيوم علم لرجل علم في أمة ستكون علماً بين الأمم.

 



 

لن يكون الثالث من نوفمبر كسواه من الأيام، سوف يرتفع العلم فوق المباني، وسوف تعجز الألفاظ عن حمل المعاني، سوف تخرج دروس التربية الوطنية من القاعات الدرسية في المؤسسات التعليمية لتكون كل فعالية مجتعية واحتفال أسري درساً في حب الوطن، وسيكون يوم العلم تهيئة حافزة لدرس لا يقل أهمية هو الثاني من ديسمبر.